تخطي للذهاب إلى المحتوى

خبير اللغة العربية وآدابها

د. إبراهيم أحمد الشافعي

أكاديمي مصري متخصِّص في اللغة العربية وآدابها وثقافتها، وتعليمها للناطقين بغيرها، وتدريب معلميها.

التعليم الأكاديمي

  • تخرج الدكتور الشافعي في كلية دار العلوم – جامعة القاهرة عام 2004م بتفوُّق، وكان من أوائل دفعته.
  • حصل على الماجستير عام 2013م، وعلى الدكتوراه عام 2017م في اللغويات، تخصص: نحو وصرف.
  • حصل على دبلومين متخصِّصين في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها من جامعة القاهرة 2011م و2012م.
  • حصل على دبلوم إدارة نظم الجودة والاعتماد للمؤسسات التعليمية من جامعة عين شمس عام 2015م.
  • حصل على العديد من الدورات في الجوانب الأكاديمية، والتربوية، والتقنية، والثقافية، والتنمية الذاتية.

الخبرات المهنية والمناصب

  • منذ 14 أكتوبر 2024م: أستاذ مشارك بالجامعة الأمريكية للتكنولوجيا والعلوم والآداب، كاليفورنيا.
  • منذ سبتمبر 2020م – أكتوبر 2024م: أستاذ مساعد بالجامعة الأمريكية للتكنولوجيا والعلوم والآداب، كاليفورنيا، عبر الموقع الإلكتروني للجامعة: https://ussat.edu.eu/discussion-committees/.
  • منذ سبتمبر 2018م: عضو هيئة تدريس (أستاذ مساعد بالنظام الخليجي) بالمعهد العالي للغات والترجمة الفورية وزارة التعليم العالي.
  • منذ سبتمبر 2014م: محاضر لغة عربية للناطقين بغيرها بالعديد من المؤسسات: جامعة الأزهر، جامعة الملك عبد العزيز، جامعة عين شمس، جامعة رابرين الكردية، جامعة أسوان، جامعة الأقصر، جامعة القاهرة.. إلخ.
  • منذ إبريل 2005م: العمل في مؤسسات تعليمية متعدِّدة معلمًا، ومشرفًا، ومدربًا، ومحاضرًا، ومستشارًا لغويًّا.
  • أغسطس 2021م – نوفمبر 2021م: قائم بأعمال مدير إدارة الموارد البشرية، دار العلوم – جامعة القاهرة.
  • 2012- 2020م: أخصائي شؤون تعليم (الدرجة الثالثة التخصُّصية)، دار العلوم ـ جامعة القاهرة.
  • 2007 – 2009م: مصحح ومراجع ومستشار لغويٌّ بموقع الألوكة الثقافي: https://www.alukah.net/authors/view/home/2201/.

الإنتاج العلمي

  • تركزت أبحاثه الدكتور الشافعي على:
    النحو، والصرف، والعروض، والنصية
  • الدلالة، والتداولية، واللسانيات التطبيقية
  • المعايير والجودة في تعليم اللغة العربية
  • التوظيف الثقافي في تعليم اللغة العربية
  • تطوير المقرَّرات الرقمية والمنصات التعليمية

ومن أبحاثه:

  • 2025م: دور المنصَّات الرقمية في إعداد معلم العربية لغةً أجنبيةً: تجربة الجامعة الأمريكية للتكنولوجيا والعلوم والآداب أنموذجًا، بحث فردي، المؤتمر الدولي الرابع لكلية الألسن جامعة الأقصر، بعنوان: التواصل اللغوي والثقافي في عصر الرقمنة: آفاق، وتحديات، في 23-24 أبريل 2025م.
  • 2025م: المقررات الرقمية ودورها في تعليم اللغة العربية: المهارات اللغوية نموذجًا، بحث فردي، المؤتمر الدولي الأول لكلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة قناة السويس، بعنوان: اللغات والعلوم الإنسانية ودورها المجتمعي والحضاري في رقيِّ الأمَم، في 16-17 أبريل 2025م.
  • 2025م: وثيقة معايير مقترحة لتعليم العربية للناطقين بغيرها فـي ضوء مفاهيم الثقافة العربية الإسلامية: دراسة قائمة على آليات التخطيط اللغوي وإجراءاته، بحث فردي، المؤتمر الدولي الثاني لمركز اللغة العربية والترجمة جامعة قناة السويس، بعنوان: علم اللغة التطبيقي: الآفاق، والتحديات، في 17-18 فبراير 2025م.
  • 2024م: المشترك السامي في النحو الكوفي: دراسة مقارنة بين العربية والعبرية، بحث فردي، مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية الصادرة عن كلية الآداب جامعة القاهرة (فرع الخرطوم)، ع(44)، أكتوبر 2024م.
  • 2024م: اتجاهات دراسة الأصوات اللغوية وصداها في مقرَّرات تعليم العربية للناطقين بغيرها: دراسة لغوية تطبيقية، بحث قيد التحكيم تمهيدًا للنشر بمجلة كلية دار العلوم – جامعة القاهرة.
  • 2023م: الثقافة العربية الإسلامية في كتُب تعليم العربية للأطفال الناطقين بغيرها: كتاب (اللغة العربية للناشئين) أنموذجًا، بحث في كتاب محرَّر، كتاب: أبحاث في تعليم العربية للأطفال الناطقين بغيرها، تحرير: د. هبة عبداللطيف شنيك، دار كنوز المعرفة، عمَّان.
  • 2021م: الإملاء بين مهارتَيْن: نظرات في ضوء الإطار المرجعي الأوربي المشترك، بحث في كتاب محرَّر، كتاب: تطبيقات الإطار الأوربي المشترك CEFR في تعليم العربية للناطقين بغيرها، تحرير: د. خالد حسين أبو عمشة، دار كنوز المعرفة، عمَّان.
  • 2020م: مداخل جديدة في إعداد معلمي العربية للناطقين بغيرها: الأيزو نموذجًا، بحث مشترك، كتاب المؤتمر العلمي الدولي الثاني لقسم اللغة العربية بكلية التربية، جامعة رابرين، الكردية بعنوان: اللغة والأدب العربي واقع التعليم والتواصل، المنعقد في 2-3/ 9/ 2020م، ص293-313.
  • 2018م: تصور مقترح للدبلوم المهني في (إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها) بـ(كلية دار العلوم – جامعة القاهرة) في ضوء المدخل المنظومي، بحث فردي، مجلة فكر وإبداع الصادرة عن رابطة الأدب الحديث بالقاهرة، ع(121)، مايو 2018م.
  • 2018م: نحو بناء معايير خاصة لجودة مؤسسات تعليم العربية للناطقين بغيرها، بحث مشترك، كتاب مؤتمر (تعليم العربية وتعلمها، تطلع نحو المستقبل: الفرص والتحديات) الذي نظَّمَه المركز التربوي لدول الخليج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الإماراتية والجامعة القاسمية بالشارقة في 31 يناير – 1 فبراير 2018م.
  • 2017م: تقويم برنامج تدريب معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها بمركز التدريب اللغوي (كلية دار العلوم ـ جامعة القاهرة) في العام الجامعي (2015-2016م) في ضوء آراء المعلمين المتدربين، بحث فردي، مجلة الأندلس الصادرة عن مخبر اللغة الوظيفية بجامعة الشلف بالجزائر، مج(2)، ع(7)، ديسمبر 2017م.
  • 2017م: العوامل المؤثرة في أداء معلم العربية للناطقين بغيرها في ضوء آراء المعلمين، بحث فردي، كتاب المؤتمر الدولي الأول لمركز اللغة العربية والترجمة جامعة قناة السويس، بعنوان: تعليم العربية للناطقين بغيرها: المعايير والإستراتيجيات، في 20-21 نوفمبر 2017م.
  • 2017م: تصور مقترح لحل مشكلات المحادثة باللغة العربية للناطقين باللغة الكردية، بحث مشترك، مجلة جامعة رابرين، مج(4)، ع(13)، حيث نشرت أعمال مؤتمر (أثر اللغة والأدب على التكوين الفكري والمداومة العلمية) الذي عقد بكلية التربية ج. رابرين، كردستان العراق في 24-25 أبريل 2017م.

الإشراف والتدريب

أشرف الدكتور الشافعي على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراة في مجال اللغة العربية وتعليمها للناطقين بغيرها، وهو مدرِّب معتمَد للمعلِّمين في مراكز وجامعات عربية ومصرية، ومستشار أكاديمي لمؤسسات تعليمية، وأبرزها: مركز أبجدية لتعليم العربية للناطقين بغيرها بالقاهرة.. إلخ.

العضويات والتكريم

الدكتور الشافعي عضو في لجان تطوير المناهج والمقرَّرات والبرامج التعليمية في بعض المؤسَّسات، وقد كُرِّم عربيًّا ودوليًّا.

الرؤية التربوية

يرى الدكتور الشافعي أنَّ تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها لا ينفصل عن الهوية الثقافية العربية الإسلامية الوسطية التي تتميز بالتسامُح والتقارُب، ويؤمن بضرورة دمج التكنولوجيا في التعليم، ولكن دون أن تكون هذه التكنولوجيا هي الأساس داخل الصفوف الدراسية، كما يؤكِّد على أهمية بناء مناهج ومقررات وبرامج رقمية تراعي الاحتياجات المتغيرة للمتعلِّمين، مع تأكيده على الوظيفة التواصلية والإنسانية العامة للغة العربية بوصفها إحدى اللغات الطبيعية.